أخر الاخبار

الرماديون: حقيقة سكان جوف الأرض ufos

 

الرماديون: حقيقة سكان جوف الأرض ufos
جوف الارض بين الحقيقة والخيال

عالم جوف الأرض يعتقد كثير من الناس بحقيقة وجود سكان تحت الارض مثلنا، ولكنهم متميزين بشكل كبير عنا وقد وصلوا نحوا مستوي اعلي من التطور التكنولجي والإكتفاء الذاتي. وهناك أيضًا أدلة من الثقافات القديمة، التي اعتقدت أن الأرض كانت جوفاء ولها مدخل في القطب الشمالي والجنوبي.

يعتقد بعض الناس أن هذا هو المكان الذي تأتي منه الأجسام الغريبة مثل الرماديون، حيث يمكنهم الدخول والخروج من غلافنا الجوي دون أن يتم اكتشافهم. طور بعض الجيولوجيين نظرية مفادها أن الأرض جوفاء بالفعل، ولها قشرة رقيقة ولب منصهر. تم دعم هذه النظرية بأدلة من الدراسات السيزمية، والتي تظهر أن هناك شذوذًا غريبًا في قشرة الأرض.

هل الرماديون حقيقين

السكان الرماديون في باطن الأرض هم جنس من الكائنات الجوفية الذكية التي تعيش في نظام واسع من الأنفاق والكهوف تحت سطح الأرض. إنهم أناس مسالمون تجنبوا الاتصال بالعالم الخارجي ويفضلون العيش في مجتمعهم المنعزل.

السكان الرماديون بارعون في الهندسة وقد طوروا شبكة متطورة من الأنفاق والكهوف التي تسمح لهم بالتحرك في باطن الأرض بسهولة. هم أيضًا مزارعون خبراء وقد قاموا بزراعة مجموعة متنوعة من الحياة النباتية التي تزدهر في بيئة تحت الأرض ذات الإضاءة الخافتة.

علاقة سكان جوف الأرض بالاطباق الطائرة

يُقال إن المخلوقات الرمادية، والمعروفة باسم "الرمادي"، هي واحدة من أكثر الأجسام الطائرة المجهولة الرؤية  والأجسام الفضائية. هناك العديد من التقارير عن كائنات رمادية تسمى أيضًا "الرماديون" أو "روزويل جرايز"، ولكن من الصعب تحديد ما إذا كانت موجودة بالفعل.

عادةً ما يتم وصف الرمادي على أنه يبلغ ارتفاعه أربعة أقدام تقريبًا، وله رؤوس وعينان كبيرتان وأفواه وأنوف صغيرة. غالبًا ما يقال إن أصابعهم طويلة ورفيعة ولا يوجد شعر على أجسامهم. يعتقد بعض الناس أن Greys هي المسؤولة عن اختطاف البشر من أجل إجراء تجارب عليهم.

فيما تم وضع وصف أكثر شيوعًا للكأنات الرمادية (UFOs)، هو مخلوق صغير شبيه بالبشر بعيون كبيرة وفم صغير. غالبًا ما يقال إنها مرتبطة بنشاط الجسم الغريب الذي سقط في رزويل جنوب المنطقة 51 المحظوره. يعتقد بعض الناس أن الرماديون هم كائنات فضائية تزور كوكبنا أو زارته. يعتقد البعض الآخر أنهم كائنات من بعد آخر أو كون موازٍ.

على الرغم من عدم وجود دليل ملموس يدعم هذا الادعاء. الا أن اشخاص اقسموا علي وجود المخلوقات الرمادية ومنهم من قام بعمل رحلة إلى جوف الأرض، لكن التقارير ما زالت مستمرة.

تصريح فليب شنايدر عن الرماديين

فليب شنايدر مهندس أمريكي زعم رؤيته للرماديين اثناء عمله ضمن مشروع توسيع قاعدة دولسي بيز السرية، والتي كانت عبارة عن أنفاق تصل بين عالمنا وبين عالم أخر تحت سطح الأرض.

وبحسب شنايدر توسيع القاعدة كشف عن كهوف ومغارات وسراديب محفورة مسبقا تحت الأرض، وعلي أجهزة غريبة لم يسبق له رؤيته وتواجدها في إرتفاع منخفض اسفل الارض جعل شنايدر متوترا.

حتي إحتك بمخلوقات غريبة لم يسبق له رؤيتها من قبل وكرد فعل غرزي أخرج مسدسه وأطلق النار علي إثنين منهم، مما أشعل فتيل حرب بين البشر والرماديين. لم ينجو من فريق شنايدر إلا ثلاثة رجال واصيب هو بدوره إصابة بليغة، ولم يمت من الرمادين إلا أربعة فقط.

هل تعلم لماذا؟ كانت لديهم أسلحة غريبة يستخدمونها في المعركة، والاغرب لم تصل طلقات البشر إليهم، وكأن معهم درع هواء يحميهم من الطلقات. ولكن الأمر الصادم هو ان الولايات المتحدة علي علم بالمخلوقات الرمادية، بل وابرمت معهم اتفاقيت في عام 1954، حيث نصت علي التالي: يحق للرماديون اخذ حيوانات من فوق الارض واكلها، وخطف البشر من اجل التكاثر.

فيما سيكون المقابل للولايات المتحدة هو اخذ بعض التكنولوجيا الحديثة من سكان باطن الأرض، لضمان تفوقهم ولك بالمثل المنطقة 51 الغامضة. وللتذكير نحن لا ندعم تلك الحكايات ولكن نسردها اليك عزيزي الزائر من اجل المتعة فقط.

لا تنسا ترك رأيك هنا في التعليقات بالأسفل حول تصديقكك لقصص الرماديون التي زاد الحديث عنها مؤخر، ولا تنسا تصفح الموقع لقراءة المزيد من المواضيع الشيقة، شكرا للقراءة.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-