قصة الأراضين السبع - وما قصة الوحش 6، 6، 6 الذى يعيش


عالمنا ملئ بغموضه وأسراره، التى لا تنتهى الأراضين السبع والعوالم الأخرى، أوجدها الله وخفى علمها عنا أراض ست أخرى غير أرضنا لها شمسها و سمائها، وكأنتها الأخرى، وعلى أى أرض يقطن فيها الدجال".


قصة الأراضين الست وسكانها وقصة الوحش 6 ،6، 6 الذى يعيش فيها
قصة الأراضين السبع ومن الذى يعيش فيها هل هناك أراض ست غير أرضنا؟


ما هيا الأراضين السبع وكيف شكلها


هل أرضنا مجوفة حقا؛  وبداخلها العديد من الكأنات التى لا نعرفها.

 هل هى؛ فوق بعضها البعض طباقا أم أن تلك الأراضين موجودة فى أماكن أخرى متفرقة. 


هل توجد حضارات متقدمة  فى جوف الأرض لا نعرف عنها شيئا، فكما للكون سبع سموات فله أيضا سبع أراضين فماذال العلماء فى حيرة شديدة كيف شكل تلك الأراضين.


لكن أبرز تفسير يقول: أن تلك الأراضى موجودة فوق بعضها البعض وأن أرضنا مجوفة، وأن بداخلها حياة عجيبة وفريدة أكثر تطورا مما نحن عليه.


 ويقال: أنه فى الأرض الثانية تحت أرضنا يعيش:

 عمالقة دخلوا إلى هناك بعد نجاتهم وركوبهم سفينة نبى الله نوح عليه السلام يقال: أن المدينة 6، 6، 6 الذى يحكمها وحش شرير.!

وأنه إبن شيطان و قد حاول السيطرة على الأرض الثانية، لكن تصدت له الممالك الآخرى وبعد ذلك بداء يفكر فى السيطرة على أرضنا وذلك بالتحالف مع الشيطان الأكبر إبليس.


 ويقالأنه من المنظريين وأنه كان موجود قبل "نبى الله نوح عليه السلام''،بسنوات طويلة وسيبقى موجود حتى تفنى الدنيا، وله قصر مهيب فى الأرض الثانية ولكن يبقى السؤال.؟


 هل هذا هوا المسيح الدجال

وهل المملكه ''5، 5، 5'' وغيرها من الممالك، وصلوا إلى تطوراً تكنلوجى رهيب، حتى أنهم أكثر تطوراً منا ولهم سيرات تطير.


 ويقال: أن هذه التكنلوجيا توارثوها عن أجدادهم من المدينة الغارقة والمفقودة، فمملكة أطلنتس الضائعة كانت غنية للغاية. لدرجة أنهم كانوا يصنعون السلالم والجسور من الذهب والفضة وكانت غنية بالطعام.


  ماهيا المملكة ''5،5،5'' فى الأراضى الست


أما المملكة ''5،5،5،'' فهى غريبة للغاية؟

 

  • فيقال: أنهم لا يحتاجون للتعلم كما نفعل يكفى زرع شريحة إلكترونية فى جسدهم تحوى المعلومات التى يريدون نقلها إلى ذلك الشخص. فأذا كان هذا الشخص يريد أن يكون دكتورا فهاته الشريحة سترسل له المعلومات التى تحتوى على الطب. أما الأشجار لديهم فى الأراض الست كبيرة للغاية أضعاف مضاعفة، كالتى موجودة على أرضنا، ولديهم شمس غير شمسنا وسماء غير سمائنا.

  • كما يقال: أن لديهم فى الأراض الست حيوانات غريبة إنقرضت من عالمنا، مثل الديناصورات. كل هذا الأن ليس شيئا غريبا بالنسبة للأرض الثانية، والغريب أن لديهم سجلات بشر سبق لهم ودخلوا إلى هناك.

  • و يقال: أن هناك أشخاص من الأرض الأولى يعرفون أماكن للدخول إلى الأرض الثانية عبر فتوحات موجودة فى أماكن معينة.

  • ويقال لهؤلاء النخبة: وأن هذه الفتحات موجودة فى القطبى الشمالى والجنوبى. 

  • ويقال: أن رغم معرفة تلك الأشخاص بهذه الفتوحات، إلا أنهم يخفونها عنا.

  •  ويقولون: أن باطن الأرض عبارة عن حمم وإنصهارات بركانية ولا حياة فيها، فهل يفسر هذا لنا سرإهتمام الدول الكبرى بإكتشاف القطبين الشمالى والجنوبى.
  • ومنع أى رحلة إلى هناك، وهل يخفون عنا شئ ما!وماذا إذا كانت النخبة عبارة عن عملاء للوحش الذى يطلق عليه 6، 6، 6 وينفذون أوامره.

 

وقد يكون هو المسئول عن؛ المؤامرات والصراعات والحروب فى أرضنا، وهذا يذكرنا بشخصية تسعى لتحكم العالم.


            الشخصية الغامضة التى تريد حكم العالم


هل هو المسيح الدجال؛ حتى أن التحول التى تسير إليه أرضنا شبيه بالتحول الذى وصلة إليه الأرض الثانية.


 على سبيل المثال سكان هذا العالم من العمالقة جميعهم توجد فيهم شريحة إلكترونية، ونحن فى أرضنا توجد محاولات شبيهة لزرع تلك الشريحة الإلكترونية فى أجساد البشر.

كما صرح بذلك إيلون ماسك، كما توجد لديهم كاميرات مراقبة فى كل مكان، ونحن نسعى بالفعل ألى تطبيق هذا الأمر فى عالمنا.


 سيصبح عالمنا متطورا مثل عالمهم، عن طريق تقنيات الجيل الخامس التى ستغطى العالم كله قريبا.


وكذلك تقنيات الذكاء الإصطناعى ولا ننسى جدول التنمية المستدامة 2030.

 ولهذا أصبح عالمنا كله يعمل وفق التنمية التكنلوجية فسيسهل السيطرة على كل أفراد المجتمع.

من يدرى قد يكون هذا التطور الهائل فى أرضنا قادم من الأرض الثانية، فعلى سبيل المثال المخترع العبقرى المثير للجدل نيكولا تثلا.


يقال أنه كان سابق لعصره: فهناك أقاويل بأنه سافر عبر الزمن، ماذا لو أنه دخل إلى العالم الجوفى وتحديدا إلى الأراضين الست وأحضر إختراعته من هناك. ماذا لو كان هوا فى الأصل ليس شخصا عاديا.؟


 فعند الحديث عن حياة نيكولا تسلا؛ تشعر أن هناك لغزا مخفيا ست  أراضين غير أرضنا.


 إن علمنا إلى الأن لا يعلم ما هيا السموات السبع، ولكننا نستطيع أن نفهم من الأيات القرءانية مثل قوله تعالى.


(الله الذى خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شئ قدير وأن الله قد أحاط بكل شئ علما). الطلاق :12


ليتنزل الأمر  أن هناك ست أراضى غير أرضنا، يكتنف كل أرض سماءها، وقول المصطفى صلى الله عليه وسلم :

 (اللهمَ ربٍ السماواتِ السبع وما أظللوا ورب الأرضين السبع وما أقللن)، مما يفيد أن لكل أرض سمائها التى تعلوها.


 وقال فى رسالته: أما الأراضون السبع فقد حارة فيها عقول المفسريين، وقد جعلها الله مثل السموات والمثلية تصدق فى الإشتراك فى بعض الأوصاف.


 قال بعض الأمور المثليه هنا أنها سبع أراض وكونها طباقا فوق بعضها البعض، وأن لكل أرض مسافة كما بين السماء والأرض.


وفى كل أرض سكان من خلق الله عز وجل لا يعلم بهم إلا الله سبحانه وتعالى.

 إذاً عزيزى القارئ: قصة الأراضين الست وسكانها وقصة الوحش 6 ،6، 6 الذى يعيش فيها، ليست مجرد وهم أو خيال. أتمنا أن تشاركنا رأيك عزيزى القارئ.

المصدر: مواقع الويب


              '' والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ''